ولد في مدينة الموصل، وأكمل دراسته العليا في بغداد، انصرف إلى دراسة التراث العربي منذ عهد الصبا، عندما بدأ بجمع نصوص الشاعر الصحابي الفارس عمرو بن معد يكرب الزبيدي .. ثم بات حب هذا التراث العظيم شغله الشاغل، حتى عُدّ من أبرع المشتغلين فيه .. درس جوانبه المضيئة وساح في رحابه .. فأخرج من لآلئه الكثير تحقيقاً ودراسات ...
[وقد ترك الآثار التالية:]
- لحظات قلقة، الموصل ١٩٥٥ م. مجموعة شعرية، وهي من بواكير شعره.
- قصائد غير صالحة للنشر. الموصل، ١٩٥٦ م، مجموعة شعرية، له وللشاعر شاذل طاقة، وآخر من أدباء الموصل.