ومنها استمر في الكتابة بالصحافة إلى آخر حياته، وتتلمذ مع زملائه على الممثل المصري جورج أبيض، وانغمس في الفن المسرحي باذلاً ما في وسعه للنهوض به، فأدار كثيراً من الجمعيات التمثيلية، منها جمعية الكوكب التمثيلي، وكتب الروايات التمثيلية.
ودرَّس العربية في المدرسة القرآنية، كما عهد إليه بالإشراف علي كتابة القسم الحنفي لمحكمة الديوان الشرعي، فكان عمدة مشايخ الإسلام والقضاة! وظهرت براعته في تخريج الأحكام الشرعية.
اقتبس وترجم بعض المسرحيات كابن السبيل وأنشأ بعضها بقلمه، وله جولات في التاريخ، وعارف بالموسيقى.
[مؤلفاته:]
- له روايات مسرحية كثيرة منها: طارق بن زياد، والواثق بالله الحفصي.