عضو لجنة الشعر بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب، وعضو اتحاد الكتاب، وعضو جمعية النقاد الأدبية.
وهو أول شاعر معاصر منذ أبي العلاء المعري ينظم ديواناً كاملاً على طريقة اللزوميات. كما كتب "شهنامة أحمد مخيمر" على مثال شهنامة الشاعر الفردوسي الفارسي، وهي تمجيد للحروب المصرية.
نشر أكثر من سبعة دواوين، وكان أول ديوان له بالاشتراك مع العوضي الوكيل والحملاوي، وأهدوه للعقاد باسم "أنفاس الظلام". وكتب عدداً من الأغاني الإذاعية والقصائد التي تغنى بها مغنون. وكان يأمل أن يطبع وينشر ملحمة "روح القدس"(٢).
[ومما وقفت على بعض أعماله:]
- ظلال القمر، ١٩٣٣ م.
(٢) الأخبار ١٧/ ٥/١٩٧٨ م. وله ترجمة في "ديوان الشعر العربي" ١/ ٢٦٦ - ٢٧١.