وقد تقلد عدة مناصب، منها مساعد مفتي جوهر ١٩٤٧ م، ثم مفتي حكومة جوهر عام ١٩٦٢ م، ثم رئيساً للكلية الإسلامية بكلنج سلانجور عام ١٩٦٤ م، ثم رئيساً للكلية الإسلامية بفتالينج جاي عام ١٩٦٦ م، ثم عميداً لكلية الدراسات الإسلامية بالجامعة الوطنية بماليزيا.
فرئيساً لقسم أصول الدين والفلسفة بالجامعة نفسها، كما عمل رئيساً للجنة الفتوى للشؤون الإسلامية بماليزيا.
وكان عضواً بمجمع البحوث الإسلامية بالقاهرة، وعضو المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي في ماليزيا، ومدير مكتب الرابطة في كوالالمبور.
[وله عدة مؤلفات منها:]
كتاب عن خطبة الجمعة، ورسالة عن الفلسفة والثقافة الإسلامية، كما ترجم إلى الميلاوية كتاباً عن المسلمين