ثم عاد إلى بلاده ليسهم في نهضتها الثقافية على امتداد نصف قرن في مجالات: التأليف والتحقيق والبحث والترجمة، حيث كان يجيد أكثر من لغة، وعرف بولوعه الشديد للسير الشعبية، كما أدار المركز الثقافي الدولي لسنوات طويلة. شغل منصب المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم.
من أعماله: الملحمة الهلالية، "سبع ليال مع كالبيجو"، "الصخرة العالية"، "العين الحديثة"، "دنيا الكلاب". فضلاً عن دراسات أدبية وتاريخية لم يسعفه العمر لنشر بعضها (٣).