عضواً بستة مجامع علمية عالمية، وحاضر في الفنون أستاذاً زائراً في عدد من الجامعات باوربا وأمريكا.
وأصبح أول مدير مصري للمتحف الإسلامي بالقاهرة خلفاً لمديره جاستون فيتب الفرنسي، حتى انتهت خدمته عام ١٣٨٥ هـ.
وقد حظى بتقدير المجتمع الدولي أكثر من مرة (٢).
-من أبرز مؤلفاته
تحقيق كتاب "بدائع الزهور في وقائع الدهور" لابن إياس الحنفي، بالاشتراك مع أستاذه باول كاله، الذي استمرَّ قرابه نصف قرن (١٩٢٨ - ١٩٧٦ م)، ونشره في ستة مجلدات بين ١٤٠٢ - ١٤٠٤ هـ وصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، ثم أصدرته الجمعية الألمانية في دار نشرها ببيروت (فرانتس شتاينر شتوتغارت) عام ١٤١٢ هـ. وكان سبق أن أصدر "صفحات لم تنشر