تخرج على والده أحد أئمة اللغة العربية وأعلام آدابها وتحقيقها في شبه القارة الهندية، ثم عكف على البحث والتحقيق والتأليف، فأكمل النصف الأخير من المعجم العربي الأوردي الذي كان يؤلفه محمد السورتي، ونقل تاريخ الأدب العربي لأحمد حسن الزيات إلى الأوردية، وألف معجماً (عربي، أوردي) باسم بحر العرب، وحقق وصحح المعجم القرآني "لغات القرآن". وله مؤلفات في تدريس اللغة العربية، أدرج بعضها في منهج التدريس بباكستان، وقد عالج عدة موضوعات أدبية وتربوية، فألف كتاباً عن أبي العلاء المعري، والتعليمات الاجتماعية