باسم مستعار وهو مصطفى العمري، وكانت توزع سراً في البلاد العربية.
عند اندلاع الحرب الأهلية الإسبانية سافر إلى إسبانيا مراسلاً صحفياً. عاد إلى فلسطين وعمل مراقباً للبرامج في محطة الشرق الأدنى للإذاعة العربية من ١٩٤٠ - ١٩٥٠ وصحب هذه الإذاعة لدى انتقالها إلى قبرص ١٩٤٨.
استقر أخيراً في بيروت حيث عمل في حقل الإذاعة والصحافة والأدب، وتفرغ للكتابة والترجمة.