الحسن الثاني ملكاً - وكان من تلاميذه في الجامعة - ألحقه بديوانه.
ثم قصد القاهرة لحضور أعمال مجمع اللغة العربية، وهي آخر دورة حضرها هناك.
وكانت له مشاركات في المجلس التنفيذي لليونسكو، ومؤتمراتها الأصلية والفرعية، ومؤلفاتها وموسوعاتها.
وكذلك في منظمة الأليكسو التي لم يكن يتغيب عن مجلس من مجالسها .. كما كان من رجالات منظمة الايسيكو (٢).
نُشر له نحو مائة كتاب باللغتين العربية والفرنسية، منها:
(٢) كلمة في رثاء الأستاذ محمد الفاسي/عبد الهادي التازي، ضمن: (الإنسان ومستقبل الحضارة: وجهة نظر إسلامية: كتاب المؤتمر العام التاسع، عمان، ٢٣ - ٢٥ محرم ١٤١٤ هـ، ص ٥٠٧ - ٥١٤، التراث المجمعي ص ٢٠٥.