وفي عام ١٩٤٦ م بعد استقلال أندونيسيا عُيِّن وزيراً للإعلام. وأنشأ حزب "ماتسومي"، وهو اختصار لمجلس شورى مسلمي أندونيسيا. وأصبح رئيساً لوزراء أندونيسيا سنة ١٩٥٠ م، واختلف مع الرئيس سوكارنو، ثم استقال، وبقي رئيساً لحزب ماتسومي. ثم سجن ....
كان عضواً بالمجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة منذ عام ١٣٨٧ هـ، وقد انتخب رئيساً للمجلس الأعلى الأندونيسي للدعوة الإسلامية من قبل مؤتمر العلماء.
شارك في العشرات من المؤتمرات الإسلامية في مختلف أنحاء العالم. وكان موسوعة في علوم الدين الإسلامي، وقدم إسهاماً كثيراً في مجالات التأليف، حيثزاد رصيده على ٥٣ مؤلفاً، منها:
الدين والأخلاق، طوبى للرواد، حينما لا يستجاب الدعاء، هل يمكن فصل