وفاته، التي تجاوزت أثناءها المائة كتاب. كما أشرف على مجلة التضامن الإسلامي لوزارة الحج والأوقاف. وقدم استقالته قبل سنة من وفاته.
نشاطاته الفكرية والصحافية معروفة في أجهزة الإعلام المحلية والخارجية. وله مشاركات متعددة في المؤتمرات والندوات الإسلامية داخل السعودية وخارجها.
اختاره المجمع الفقهي الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي عضواً خبيراً في المجمع منذ سنة ١٤٠٦ هـ.
مثل رابطة العالم الإسلامي منذ تأسيسها في عديد من المؤتمرات والدورات والندوات الإسلامية في إفريقيا وآسيا وأوروبا وأمريكا. كتابه "مفتريات على الإسلام" طالب الكثير من مديري الجامعات والسفراء السعوديين ترجمته إلى الإنجليزية والفرنسية.