وقوبل بالدهشة والاستغراب، لأن مؤلفه "مسيحي صليبة" كما يقول هو عن نفسه، أي مسيحي أصيل. وقد ترك مؤلفات منها (الموسوعة الإسلامية الكبرى)، والمؤلفات الأخرى التي تعالج حياة البشر بالأقاصيص والمسرحيات، بجانب الترجمات الأدبية والفلسفية بما فيها الرواية والقصة.
وترجمات أخرى للأطفال اختارها من الأدب الإيطالي.
ومما قاله في مقدمة كتابه (محمد الرسالة والرسول) وهو يتحدث عن نفسه: (حفظ الفتى القرآن لتسع، ووعى المعلقات وديوان الحماسة، وقرأ اللزوميات، وافتتن بأبي العلاء والمتنبي على وجه الخصوص، وأصبح وسيرة الرسول والخلفاء الراشدين آلف لديه من عشرائه، يكاد يقدّس ابن الخطاب وابن أبي طالب .. والشيخ من وراء ذلك كله أعز عليه من أهل الدنيا جميعاً). ويقصد بالشيخ سيد البخاري إمام