جماعة "المكشوف"، وكان كثير المطالعة، وصارت له مكتبة قلَّ نظيرها في لبنان.
دخل سلك القضاء منذ ١٩٣٧، وعمل دبلوماسياً في السفارة اللبنانية بطهران .. وعاد عام ١٩٥٢ ليشغل منصب وزير لأربع وزارات، وعين فيما بعد سفيراً فوق العادة في موسكو.
وقدمت فيه رسالة دكتوراه تناولت شعره وفكره، من الباحث همذان حيدر.
ترك أربعة كتب مطبوعة، ثلاثة دواوين شعرية ذات العناوين "آفاق"، و"ألسنة الزمان" وهو مسرحية شعرية عبارة عن محاورة بين الماضي والحاضر والمستقبل، والثالث "يا نافخ الثورة البيضاء" في رثاء جمال عبد الناصر. والكتاب الرابع "آراء ومواقف" وهو مجموعة خطب ومقالات سياسية.