للأحياء المائية ومصائد الأسماك من جامعة تولوز، وقد عيّن عام ١٩٤٢ م أول عميد لكلية العلوم بجامعة الإسكندرية، وفي عام ١٩٥٤ عين مديراً لجامعة الإسكندرية، ثم عين وكيلاً لوزارة الإرشاد القومي عام ١٩٥٥ م، انتخب رئيساً للمجمع العلمي المصري، وعين بعد ذلك أستاذاً بمعهد النقد الفني.
كان رحَّالة، زار العديد من دول العالم، وكتب عن رحلاته ٩ كتب تحت اسم السندباد وهي: سندباد المصري، وحديث إلى السندباد القديم، وسندباد إلى الغرب، وسندباد العصري، وسندباد في رحلة الحياة، وسندباد لكل العصور، وسندباد في سيارة، وسندباد إلى العالم الجديد، وسندباد طياري.
وغير السندباديات ألف كتباً أخرى في الأدب والفن منها: رحلة تاريخية في البحار السبعة، وشهر عسل بالإكراه، وبيتهوفن، والمرأة كتاب، والمرأة في لندن،