القضاء الشرعي، وحصل على شهادة العالمية وتخصص القضاء.
ثم عمل في القضاء الشرعي (٤٢ - ١٩٤٧) ومنه انتقل إلى وزارة المعارف مفتشاً للغة العربية والدين حتى سنة ١٩٦١.
وفي السنة التالية دخل الوزارة قاضياً للقضاة ووزيراً للتربية والتعليم حتى أواسط ١٩٦٣، وفي سنة ١٩٦٥ عيِّن رائداً لولي العهد الأمير حسن إبان دراسته في لندن، وبقي معه إلى سنة ١٩٦٧، وعيِّن سفيراً في أكثر من بلد .. ثم ظل في منصب قاضي القضاة بالأردن حتى وفاته.
وأثناء وجوده في وزارة التربية شارك في تأليف أكثر من ثلاثين كتاباً مدرسياً في الدين واللغة العربية. وكان عضواً في اللجنة الأردنية للتعريب والترجمة والنشر حتى تأسيس مجمع اللغة العربية، الذي صار عضواً فيه منذ عام ١٩٧٧.