و١٣٧٥ هـ، ثم تعين في السنة التالية مديراً للتعليم بمنطقة نجد، واشتغل فيها سنتين، وفي عام ١٣٧٨ هـ نقل إلى إدارة التعليم المتوسط بوزارة المعارف، واستمر يتقلب في المناصب التعليمية العليا إلى أن أصبح وكيلاً لوزارة المعارف، قبل أن يحال إلى التقاعد.
وهو شاعر مقل، اشتغل به عندما كان طالباً في كلية الشريعة، ثم هجره بعد دخوله عالم الوظيفة (٢).
صدر فيه. كتاب بعنوان: سعد أبو معطي: المربي والشاعر/لمجموعة من الكتاب والباحثين. - الرياض: دار المعراج، ١٤١٤ هـ، ١٢٨ ص.
توفي في ١٥ شعبان.
صدر له كتاب بعنوان: إعلاميات. - الرياض: دار
(٢) شعراء نجد المعاصرون، معجم الكتاب والمؤلفين في السعودية ص ١٣٨ (ط ٢)، شعراء العصر الحديث في جزيرة العرب ١/ ١٤ - ١٥.