ساهم في معظم المؤتمرات الفلسفية والعلمية التي عقدت في البلاد الإسلامية، واشترك فيها ببحوثه وساهم فيها بجهوده وخبراته. وكانت له محاضرات وأحاديث في الإذاعة والتلفزيون.
ووقع عليه الاختيار ليرأس لجنة التعريف بالقرآن في المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، كما عُيِّن عضواً لمجمع البحوث الإسلامية. وصار أميناً عاماً لها عام ١٣٨٩ هـ، ثم وزيراً للأوقاف، ثم وكيلاً للأزهر، فشيخاً له.
- وكان عضواً بلجنة جائزة الملك فيصل العالمية.
وقد تأثر كثيراً في قراءته ودراسته، ومن ثم تأليفه عن أبي الحسن الشاذلي، فكان صوفياً روحانياً عجيباً!
وكان يطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية، وكتب عشرات المقالات ليعلن أن مصر لم تعرف الأحكام المدنية إلا بعد الاحتلال