ويقال إنه حفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب في أقل من شهر!
وبعد تخرجه من المدرسة المباركية لازم العلماء وطلبة العلم، واتصل بالأدباء والمؤرخين والكتاب، ثم سافر إلى البحرين، فاجتمع بعلمائها وأخذ عنهم.
صار له نشاط في الدعوة إلى الله والإرشاد إلى الحق في الكويت، وشارك في مساعدة الجمعيات والهيئات الدينية في الخارج بماله وعلمه وجاهه، ولما انتقل من الكويت إلى الرياض زاد نشاطه في الدعوة والإرشاد، واستمر في دعم المؤسسات العلمية والدينية في الخارج.
وكان له اليد الطولى في معرفة المذاهب الهدامة ودعاة الضلال ونواياهم، وأسماء جمعيات التضليل في جميع العالم، وله نشاط كبير في الوعظ والإرشاد في الجمع والأندية