أما مكتبته العامرة، التي حوت أنواع العلوم وفنونها ونوادرها، فقد اشترتها مكتبة الملك فهد الوطنية بالرياض، وقد اطلعت عليها، ورأيت له تعليقات وتصحيحات كثيرة على موادها، سواء على كتبه أو كتب غيره، وكانت نافعة جداً، تستحق استدراكها لطبعات تالية.
وصدر فيه كتاب بعنوان: الأستاذ عبد السلام هارون: معلماً ومؤلفاً ومحققاً/وديعة طه النجم، عبده بدوي. - الكويت: جامعة الكويت، ١٤١٠ هـ.
وهذه جملة تأليفاته وتحقيقاته التي وقفت عليها، مع توثيقها، وترتيبها، وقد يكون فاتني بعضها:
- الأساليب الإنشائية في النحو العربي. - ط ٣. - القاهرة: مكتبة الخانجي، ١٤٠٢ هـ، ٢٣٢ ص.