للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ما انتهى إليه علمه بحسب التلقي والمشافهة عن شيوخه ولهذا فلا اختلاف.

ومن أمثلة ذلك ليس على سبيل الحصر:

١ - وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ* أَيْنَ ما تَكُونُوا ...

[البقرة: ١٤٨].

٢ - قُلْ صَدَقَ اللَّهُ* فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً ... [آل عمران: ٩٥].

٣ - فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً ... [المائدة: ٤٨].

٤ - قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ* عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي [يوسف: ١٠٨].

٥ - سُبْحانَكَ ما يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ ما لَيْسَ لِي بِحَقٍّ* إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ ...

[المائدة/ ١١٦].

٦ - كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ* لِلَّذِينَ اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنى [الرعد: ١٧].

٧ - وَالْأَنْعامَ خَلَقَها* لَكُمْ فِيها دِفْءٌ [النحل: ٥].

٨ - أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً* لا يَسْتَوُونَ [السجدة: ١٨].

٩ - ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعى فَحَشَرَ* فَنادى [النازعات: ٢٢].

١٠ - فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ* إِنَّا نَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ [يس: ٧٦].

ولقد تتبعت المصاحف فوجدت معظمها يرمز له بالوقف الجائز (ج) إلا القليل منها أمثال وَالْأَنْعامَ خَلَقَها رمز لها ب (قلى) وفَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ رمز لها ب (م).

<<  <   >  >>