تفخم الراء في الحالات الآتية: ١ - إذا كانت الراء «مفتوحة» مطلقا. سواء أكان بعدها ألف مثل:(راغ)، (راجعون) أم لم يكن مثل: (رحمة)، (ربنا) وسواء أوقعت الراء في أول الكلمة مثل (رحمن) أم وسطها مثل: (الصراط) أم في آخرها (أى متطرفة) مثل (أحد عشر)، (فجر). وسواء أكانت الكلمة اسما (رءوف- رحيم) أم فعلا (رضي- يرونه- صبر).
٢ - إذا كانت الراء «ساكنة» وقبلها مفتوح نحو (المرجان- العرض- مريم- مرقدنا) فتكتسب الراء صفة الحرف المفتوح قبلها (أى صفة الفتح) وتأخذ حكم الراء المفتوحة «فتفخم».
٣ - إذا كانت «ساكنة» وقبلها ساكن (سوى الياء) وقبل الساكن «مفتوح»(والعصر)، (والفجر).
٤ - إذا كانت «مضمومة»(مطلقا)، أى سواء أكان بعدها واو نحو (كفروا)، أو ليس بعدها واو نحو (ردوا)، (ركبانا)، وسواء أكانت في أول الكلمة أو في وسطها أو متطرفة، اسما كانت (رعبا. رؤياك)، (القرون. كافرون)، (بشر) أو فعلا (رجعت)، (يخرجون)، (يخرجون)، (ويقدر).