* وقيل: رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه تلقاه مجودا وتلقته الصحابة منه صلى الله عليه وسلم وتلقاه جيل بعد جيل إلى أن وصلنا.
* أما أول من أرسى لهذا العلم قواعده: فقد تضاربت الأقوال حوله فقيل هو: أبو الأسود الدؤليّ، وقيل: الخليل بن أحمد الفراهيدي، وقيل: أبو القاسم عبيد بن سلام.
حكمه: تعلمه «فرض كفاية»(أي إذا تعلمه البعض سقط عن الباقين) ولكن العمل به (أي تطبيق أحكامه لمن يقرأ القرآن)«فرض عين» بمعني أنه إذا قام المسلم بتجويد القرآن مشافهة بالتلقي فأداه سليما دون أن يعرف أحكام التجويد ذاتها فلا بأس عليه في ذلك.