إذا آذاكَ مالُك فامتهنْه ... لجادِيه وإنْ قَرَعَ المِراح
أي: إذا أعانك مالك فابذله لمن سألك إياه، وإن بقيت صفراً منه.
أُفنون التّغلِبي
كان بعضُ الكهّان أنذره بهلاكه من لَدغة تصيبه، وكان يتحرز منها بجهده ولا ينام إلا على ظهر راحلته، فبينما هو ذات ليلةٍ على ناقة له وهي ترعى إذ التوت حية على مشرفها فاضطربت فرمت بها إليه فلدغته فقال بوقته: