عَن عمَارَة بن غزيَّة عَن ربيعَة بن أبي عبد الرَّحْمَن عَن عبد الْملك بن سعيد الْأنْصَارِيّ عَن أبي حميد السَّاعِدِيّ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أجملوا فِي طلب الدُّنْيَا فَإِن كلا ميسر لما خلق لَهُ
(٢٦٧) هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش كَانَ يُدَلس وَرَوَاهُ بالعنعنة وَرِوَايَته عَن غير أهل بَلَده ضَعِيفَة رَوَاهُ الْحَاكِم من طَرِيق سُلَيْمَان بن بِلَال عَن ربيعَة بن عبد الرَّحْمَن بِهِ وَقَالَ صَحِيح على شَرطهمَا وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الْكُبْرَى عَن الْحَاكِم بِإِسْنَادِهِ وَمَتنه
(٧٦٣) حَدثنَا إِسْمَاعِيل بن بهْرَام
ثَنَا الْحسن بن مُحَمَّد بن عُثْمَان زوج بنت الشّعبِيّ
ثَنَا سُفْيَان عَن الْأَعْمَش عَن يزِيد الرقاشِي عَن أنس بن مَالك قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أعظم النَّاس هما الْمُؤمن الَّذِي يهم بِأَمْر دُنْيَاهُ وَأمر آخرته
(٣٦٧) هَذَا إِسْنَاد فِيهِ يزِيد بن أبان الرقاشِي وَالْحسن بن مُحَمَّد بن عُثْمَان وَإِسْمَاعِيل بن بهْرَام وهم ضعفاء
(٧٦٤) حَدثنَا مُحَمَّد بن الْمُصْطَفى الْحِمصِي
ثَنَا الْوَلِيد بن مُسلم عَن ابْن جريج عَن أبي الزبير عَن جَابر بن عبد الله قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَيهَا