تجعلنا فِي بَيت
فَفعل
فَلَمَّا أسرِي بِالنَّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وجد ريحًا طيبَة
فَسَأَلَ جِبْرِيل فَأخْبرهُ
(٠٢٤١) هَذَا إِسْنَاد فِيهِ مقَال سعيد بن بشير قَالَ البُخَارِيّ يَتَكَلَّمُونَ فِي حفظه وَهُوَ مُحْتَمل وَقَالَ ابْن أبي حَاتِم سَمِعت أبي وَأَبا زرْعَة قَالَا مَحَله الصدْق عندنَا قلت تحتج بِهِ قَالَا لَا
قلت وَضَعفه ابْن معِين وَأَبُو مسْهر وَتَركه ابْن مهْدي
(١٤٢٩) حَدثنَا الْحُسَيْن بن الْحسن الْمروزِي
ثَنَا ابْن أبي عدي
ح وَحدثنَا إِبْرَاهِيم بن سعيد الْجَوْهَرِي
ثَنَا عبد الْوَهَّاب بن عَطاء قَالَا ثَنَا رَاشد أَبُو مُحَمَّد الْحمانِي عَن شهر بن حَوْشَب عَن أم الدَّرْدَاء عَن أبي الدَّرْدَاء قَالَ أَوْصَانِي خليلي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن لَا تشرك بِاللَّه شَيْئا وَإِن قطعت وَحرقت
وَلَا تتْرك صَلَاة مَكْتُوبَة مُعْتَمدًا
فَمن تَركهَا مُتَعَمدا فقد بَرِئت مِنْهُ الذِّمَّة
وَلَا تشرب الْخمر فَإِنَّهَا مِفْتَاح كل شَرّ
(١٢٤١) هَذَا إِسْنَاد حسن شهر مُخْتَلف فِيهِ وَقد تقدم الْجُمْلَة الْأَخِيرَة بِهَذَا الْإِسْنَاد فِي أول كتاب الْأَشْرِبَة وَتقدم الْكَلَام عَلَيْهِ
٢١ - بَاب شدَّة الزَّمَان
(١٤٣٠) حَدثنَا غياث بن جَعْفَر الرَّحبِي
أَنبأَنَا الْوَلِيد بن مُسلم
سَمِعت ابْن جَابر يَقُول قَالَ سَمِعت أَبَا عبد ربه يَقُول سَمِعت مُعَاوِيَة يَقُول سَمِعت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول لم يبْق من الدُّنْيَا إِلَّا بلَاء وفتنة
(٢٢٤١) هَذَا إِسْنَاد صَحِيح رِجَاله ثِقَات رَوَاهُ