(١٢٧٤) حَدثنَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة ثَنَا يحيى بن مسْهر عَن مُحَمَّد بن عَمْرو عَن أبي سَلمَة عَن عَائِشَة قَالَت وَاعد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام فِي سَاعَة يَأْتِيهِ فِيهَا
فَرَاثَ عَلَيْهِ
فَخرج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
فَإِذا هُوَ بِجِبْرِيل قَائِم على الْبَاب
فَقَالَ مَا مَنعك أَن تدخل قَالَ إِن فِي الْبَيْت كَلْبا
وَإِنَّا لَا ندخل بَيْتا فِيهِ كلب وَلَا صُورَة
(٧٦٢١) هَذَا إِسْنَاد صَحِيح وَله شَاهد فِي الصَّحِيحَيْنِ وَغَيرهمَا من حَدِيث أبي طَلْحَة وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان فِي صَحِيحه من حَدِيث عَليّ بن أبي طَالب بِزِيَادَة الْجنب وَفِي الْبَزَّار من حَدِيث ابْن عَبَّاس مَرْفُوعا ثَلَاثَة لَا تقربهم الْمَلَائِكَة الْجنب والسكران والمنضمخ بالخلوق وَحَدِيث الْكَلْب رَوَاهُ ابْن أبي شيبَة فِي مُسْنده بِإِسْنَادِهِ وَمَتنه
(١٢٧٥) حَدثنَا الْعَبَّاس بن عُثْمَان الدِّمَشْقِي
ثَنَا الْوَلِيد
ثَنَا عفير بن معدان
ثَنَا سليم بن عَامر عَن أبي أُمَامَة أَن امْرَأَة أَتَت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأَخْبَرته أَن زَوجهَا فِي بعض الْمَغَازِي
فاستأذنته أَن تصور فِي بَيتهَا نَخْلَة
فَمنعهَا
أَو نهاها
(٨٦٢١) هَذَا إِسْنَاد فِيهِ عفير بن معدان وَهُوَ ضَعِيف