فَإِن نفسا لن تَمُوت حَتَّى تستوفي رزقها وَإِن أَبْطَأَ عَنْهَا
فَاتَّقُوا الله وأجملوا فِي الطّلب
خُذُوا مَا حل ودعوا مَا حرم
(٤٦٧) هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف الْوَلِيد بن مُسلم وَابْن جريج وَأَبُو الزبير كل مِنْهُم كَانَ يُدَلس وَقد رَوَوْهُ بالعنعنة لَكِن لم ينْفَرد ابْن ماجة بِإِخْرَاجِهِ من هَذَا الْوَجْه فقد رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه عَن عبد الله بن مُحَمَّد بن سلم ثَنَا حَرْمَلَة بن يحيى ثَنَا ابْن وهب أَخْبرنِي عَمْرو بن الْحَارِث عَن سعيد بن أبي هِلَال عَن مُحَمَّد بن الْمُنْكَدر عَن جَابر بِإِسْنَادِهِ وَمَتنه
رَوَاهُ أَيْضا عَن مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم مولى ثَقِيف عَن الْوَلِيد بن شُجَاع عَن ابْن وهب فَذكر نَحوه وَله شَاهد من حَدِيث حُذَيْفَة رَوَاهُ الْبَزَّار فِي مُسْنده
٣ - بَاب إِذا قسم للرجل رزق من وَجه فليلزمه
(٧٦٥) حَدثنَا مُحَمَّد بن بشار
ثَنَا مُحَمَّد بن عبد الله
ثَنَا فَرْوَة أَبُو يُونُس عَن هِلَال بن جُبَير عَن أنس بن مَالك قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من أصَاب من شَيْء فليلزمه