فَلَمَّا كَانَ بعد لَيَال قَالَ لي مَا فعل العنقود هَل أبلغته أمك قلت لَا
قَالَ فسماني غدر
(٧٦١١) هَذَا إِسْنَاد صَحِيح رِجَاله ثِقَات قَالَ الْمزي رَوَاهُ أَبُو بكر بن أبي شيبَة فِي كتاب المادية عَن الْعَبَّاس بن أَحْمد بن حسان عَن عَمْرو بن عُثْمَان عَن أَبِيه عَن مُحَمَّد بن عمر المحري عَن عبد الله بن بسر الحبراني عَن عبد الله بن بسر الْمَازِني قَالَ بعثتني أُمِّي إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بقطف من عِنَب فَأكلت مِنْهُ قبل أَن أبلغه إِيَّاه فَلَمَّا جِئْت بِهِ أَخذ بأذني وَقَالَ يَا غدر قَالَ الْمزي والقصة مُخْتَلفَة فَيحْتَمل أَن يَكُونَا صَحِيحَيْنِ وَالله أعلم
(١١٧٤) حَدثنَا إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد الطلحي
ثَنَا نقيب بن حَاجِب عَن أبي سعيد عَن عبد الْملك الزبيرِي عَن طَلْحَة قَالَ دخلت على