.. أَعِدِ الوُضُوءَ إِذَا نَطَقْتَ بِهِ ... مُتَذَكِّرَاً مِنْ قبل أَن تنسى
واحفظ تيابك إِنْ مَرَرْتَ بِهِ ... فَالظِلُّ مِنْهُ يُنَجِّسُ الشَّمْسَا ...
وَقَوله
أَبَا عَمْرٍو إِلَيْكَ بِهِ حَدِيْثَاً ... أَلَذَّ إِلَيْكَ مِنْ شِرْبِ العُقَارِ
أَتَذْكُرُ لَيْلَةً قَدْ بِتَّ فِيهَا ... سَلِيبَ الدَّرْعِ مَحْلُولَ الإِزَارِ
أُقَبِّلْ مِنْكَ طُغْيَانَاً وَكُفْرَاً ... مَكَانَ الرَّقْمَتَيْنِ مِنَ الحِمَارِ ...
وَقَوله ... ثَمَانِي خِصَال فِي الْفَقِيه وعرسه ٥ وثنتان وَالتَّحْقِيق بِالْمَرْءِ أليق
ويكذب أحياناص وَيحلف حانثا ... وَيكفر تقليدأ ويرشي وَيسْرق
وعاشرة والذنب فِيهَا لأمة ... إِذا ذُكِرَتْ لَمْ يَبْقَ لِلْشَّتْمِ مَنْطِقُ ...
وَقَوله ... عِصَابَةُ سوء قبح الله فعلهم ... أَتَوا فِي رَشِيْدٍ بِالدَنَاءَةِ وَالقُبْحِ
فَزَارُوهُ مِنْ وَقْتِ الصَّبَاحِ إِلَى المَسَا ... مِنْ وَقْتِ المَسَاءِ إِلَى الصُّبْحِ
إِذَا جَاءَ مِنْهُمْ وَاحِدٌ قَامَ وَاحِدٌ ... كَمَا اخْتَلَفَتْ نَحْلُ الرَّبِيعِ عَلَى الجَبْحِ ...
وَقَوله فِي ابْن الملجوم أحد أَعْيَان فاس ... وَمَا سمى الملجوم إِلَّا لعِلَّة ... وَهل تُلْجَمُ الأَفْرَاسُ إِلَاّ لِتُرْكَبَا ...
وَقَوله ... فِي كُلِّ مَنْ رَبَطَ اللِّثَامَ دَنَاءَةً ... وَلَوْ أَنَّهُ يَعْلُو على كيوان ...
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute