وأثاب الفردوس من قال آمين ... وأعطاه يوم يلقاه سؤله
وبعد الفراغ من كتابة هذه الكلمات عرضتها على فضيلة الشيخ عبد الباري بن شيخنا حماد الأنصاري وخاصته من تلامذته وأبنائه عضو هيئة التدريس بقسم علوم الحديث بكلية الحديث الشريف بالجامعة الإسلامية فأقرَّ ما فيها وأضاف إليها بعض الفوائد البهية؛ فله مني وافر الدعاء، وعظيم الثناء.
والحمد لله رب العالمين.
وكتبها تلميذه المجاور له: الوليد بن محمد بن عبد الله العلي.
على ثرى طيبة الطيبة على ساكنها أتم صلاة وأزكى تحية.