للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تارة أخرى تتخللها خضرة من أشجر ونباتات في غاية من جمال الطبيعة وروعتها فسبحان الذي خلقها ولم تزل الحافلة تمشي بنا في تلك الطريق المتعرّج كالثعبان حتى ذكرنا بطريق جبل (كرا) بين مكة المكرمة والطائف إلى أن وصلنا غرناطة عند غروب الشمس.

<<  <  ج: ص:  >  >>