مقالة الأشاعرة المتقدمة وكتب الأشاعرة كابن عاشر والسنوسية الكبرى والصغرى والجوهرة لا يوجد فيها توحيد الألوهية.
٤٢٨ - قال الوالد:"يقولون إن تفسير ابن كثير أصله تفسير ابن جرير ـ يعني ـ اختصاره".
٤٢٩ - قال الوالد:"إن المتقدمين من المحدثين يسوقون أحاديث موضوعة وضعيفة باسانيدهم في كتبهم والعلة هي أنهم يقولون "من أسند فقد أحالك" وعملهم هذا يعملونه حتى يأتي من بعدهم فيفحصها".
٤٣٠ - وسمعته يقول:"إن بعض الناس يقولون: لا نريد هذه المذاهب الأربعة والصحيح أن يقال: إن هذه المذاهب ضرورية، لأنها تساعد على التفقه بالقران والسنة والتفقه فيهما واجب، والتعصب لهذه المذاهب هو المذموم ولا أدعوا أحداً أن يتخذ لنفسه مذهباً، إنما يَدْرُسُ مذهباً منها ولا يتعصب".
٤٣١ - وسمعته يقول:"غالب الذين صنفوا من العلماء في غريب الحديث إنما قصدهم الكلمة الغربية سواء في الحديث الموضوع أو الصحيح أو الضعيف".
٤٣٢ - وسمعته يقول:"إن دولة الموحدين هم الذين أدخلوا عقيدة المعتزلة والأشعرية في بلاد الأندلس والمغرب كله، والى اليوم وتلك البلاد على ما جاء به الموحدون وكان الموحدون يرون أن من كان على خلافهم في العقيدة كافر."
٤٣٣ - وسمعته أكثر من مرة يذكر مقالة شيخ الإسلام ابن تيمية حول الصحيحين وهي أن صحيح البخاري أنْتُقِدَ وكذلك صحيح مسلم وما انتقد على مسلم أكثر وأصوب وأما البخاري فالصواب معه.
وسمعته يقول: "بحثت عن أصل قول الناس في هذا الزمان عن