٦٧ـ وسمعته يقول:"إن كتاب الشيخ الأمين الشنقيطي لو أُطْلِقَ عليه أضواء البيان في بيان آيات الأحكام لكان أولى من قوله: (أضواء البيان في تفسير القرآن بالقران) ".
٦٨ـ وسمعته يقول:"كتاب التوحيد وشرحه فتح المجيد لامثيل لهما ولم يؤلف من قبل ولا من بعد مثلهما في توحيد الألوهية".
٦٩ـ وسمعته يقول:"إن كتاب فضائل المدينة لملا خاطر جمع فيه أشياء لا أصل لها وهو كتاب غريب".
٧٠ـ وسمعته يقول:"إن كتاب الاعتقاد لابن الجوزي كتاب ضلالٍ لا يصلح".
٧١ـ وسمعته يقول:"كتاب الشيخ تقي الدين الهلالي (سبيل الرشاد) ما أُلَّف في عصرنا مثله في التوحيد".
٧٢ـ وسمعته يقول:"إن كتاب أجوبة ابن سيد الناس أحسن من كتاب أجوبة السخاوي -رحمهما الله تعالى-".
٧٣ـ وسمعته يقول:"كتاب الأذكار للنووي كتاب جيد".
٧٤ـ وسمعته يقول:"إن تفسير القرطبي المعروف -بجامع الأحكام- هو عندي: ليس بتفسير إنما هو كما سماه المؤلف جامع لأحكام القرآن. وكذلك كتاب ابن العربي والجصاص. وهؤلاء يستفاد من كتبهم فوائد لا تفسير".
٧٥ـ سمعته يقول:"إن كتاب المستصفى للغزالي– فيه علم كثير".
٧٦ـ سمعته يقول:"إن كتاب النابلسي في النسيان –مخطوط– قرأته فرأيت أنه لا يُستَفادُ منه وهو كتاب ملئُ بالخرافات".