(٢) "كله" ساقط من ل.(٣) قال تعالى: ﴿فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا (٨٨)﴾ [النساء: ٨٨].(٤) قال تعالى: ﴿إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (٥٦)﴾ [هود: ٥٦]. وقد فصّل المؤلف في تفسير الآية في إعلام الموقعين (١/ ١٦٢) وانظر نحوه في الفوائد (٢٣)، وشفاء العليل (٨٧، ٢٠١، ٢٧٥)، والمدارج (١/ ١٨)، (٣/ ٤٥٦)، وما سيأتي في ص (٤٨٠). ثم قارن بما ذهب إليه في بدائع الفوائد (٢٠٨).(٥) ل: "صراط مستقيم".(٦) "المستقيم" لم يرد في ل. و "بفضله ورحمته … المستقيم" ساقط من ز.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute