للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فوق (عن) وكتب: "خ أن القرآن شفاء".

- (٢/ ب): "أثّرت وأزالت الداء". العلامة فوق (أثرت) وفي الحاشية: "خ أثر في إزالة الداء".

- (٥/ أ): "أن تكفني شرّ هذا اللص". وفي الحاشية: "خ تكفيني".

- (١٢/ أ): "إلى السماء التي قبلها". وفي الحاشية: "خ تليها".

- (٢٨/ ب): "لعن مَن أكمَهَ أعمى عن الطريق". وفي الحاشية: "خ كمَّهَ".

وانظر أيضًا: (١٠/ أ، ١٢/ ب، ١٤/ أ، ١٧/ أ، ١٨/ أ، ٢١/ أ، ٢٣/ ب، ٢٥/ أ، ٣٣/ أ، ٤٣/ أ، ٤٤/ أ، ٤٤/ ب، ٤٦/ ب، ٤٧/ أ).

وبالخط نفسه توجد تصحيحات، إذ استوقف الكاتب بعض المواضع التي فيها تصحيف أو سقط، فكتب في الحاشية ما رآه صوابا بعد علامة "ظ"، وقد أصاب أحيانًا. ومن أمثلته:

- (ق ٢/ ب): "تعتريني أدا". كذا جاء في النسخة، فكتب في الحاشية: "ظ أدواء"، يعني: الظاهر أن الصواب: "تعتريني أدواء". وقد صدق، والذي في الأصل تحريف.

- (ق ١٤/ أ): "ثم علينا فقال: أي إخواني". وضع علامة فوق (علينا)، وعلّق في الحاشية: "ظ أقبل أو نحوه". يعني: سقط كلمة "أقبل" أو نحوها قبل "علينا".

- (ق ٣١/ أ): "وجد في خزائن بني أمية حنطة الحبة كقدر نواة الثمرة". هنا كتب في الحاشية: "ظ حبَّة الحنطة". والحق أن ما في

<<  <  ج: ص:  >  >>