(٢) ما عدا س: "منكر". (٣) أخرجه الترمذي (٢٤١٢) وابن ماجه (٣٩٧٤) والبخاري في تاريخه (١/ ٢٦١ - ٢٦٢) وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد (١٢٣) وابن أبي الدنيا في الصمت (١٤) والنسائي في أماليه (١٥) والحاكم ١/ ٥٥٧ (٣٨٩٢) وغيرهم من طريق محمَّد بن يزيد بن خنيس سمعت سعيد بن حسان المخزومي حدثتني أم صالح عن صفية بنت شيبة عن أم حبيبة فذكرته. ورواه البخاري في تاريخه (١/ ٢٦١) عن محمَّد بن يزيد بن خنيس عن سعيد بن حسان عن أم صالح مرسلًا. وفيه أم صالح مجهولة. والحديث ضعفه الترمذي بقوله: "هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث محمَّد بن يزيد بن خنيس". وقال ابن حجر: "حسن غريب" الأمالي المطلقة (١٦٠). (٤) كذا في جميع النسخ. وفي المتن المطبوع مع تحفة الأحوذي (٧/ ٧٩): "حسن غريب". وذكر الشارح أن في بعض النسخ: "حديث غريب". (٥) س: "أن العبد إذا أصبح". (٦) كذا في جميع النسخ، والترمذي. ولعل الصواب: "لِلّسان" كما في المسند (١٨/ ٤٠٢)، والفائق (٣/ ٢٦٨) من التكفير بمعنى الخضوع. (٧) "فينا" من س. (٨) أخرجه الترمذي (٢٤٠٧) وأبو يعلى (٢/ رقم ١١٨٥) وأبو نعيم في الحلية (٤/ ٣٠٩) وابن عبد البر في التمهيد (٢١/ ٤٠) وغيرهم من طرق عن حماد بن زيد عن أبي الصهباء عن سعيد بن جبير عن أبي سعيد الخدري فذكره مرفوعًا. قلت: كان حماد بن زيد أو أبو الصهباء (فيه جهالة) يضطرب فيه ويشك =