(٢) "فبي يسمع … عطينه" ساقط من ل. (٣) س، ز: "استعاذ بي". (٤) من حديث أبي هريرة ﵁. أخرجه البخاري في الرقاق، باب التواضع (٦٥٠٢)، ما عدا قوله: "فبي يسمع … وبي يمشي". وبهذه الزيادة نقله المؤلف من رواية البخاري في روضة المحبين (٥٥٤) والمدارج (٢/ ٤١٣)، وكذا شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى (٥/ ٥١١) وغيره. قال الألباني: "لم أر هذه الزيادة عند البخاري ولا عند غيره ممن ذكرنا من المخرجين، وقد ذكرها الحافظ في أثناء شرحه للحديث نقلًا عن الطوفي ولم يعزها لأحد". سلسلة الأحاديث الصحيحة (٤/ ١٩١). وانظر في شرح الحديث: مجموع الفتاوى (١٨/ ١٢٩). (ص). هذه الرواية ذكرها الحكيم الترمذي في نوادر الأصول (ق ٥٦/ أ، ٧٠/ أ، ١٩٠/ أ) بدون سند، فقال: يحقق ذلك حديث عائشة ﵂ عن رسول الله ﷺ عن جبريل عن ربه جلّ وعزّ قال: "إذا أحببت عبدي كنت سمعه وبصره ولسانه، فبي يسمع، وبي يبصر، وبي ينطق، وبي يعقل" (ز). (٥) "إليه" ساقط من ف. (٦) "به" ساقط من س. وفي ل: "أحبّ إليه مما تقرب به".