(٢) لم أجده في المطبوع. والذي فيه (٩٣): "سفيان عن معمر عن طاوس في قوله: ﴿وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا﴾ قال: من أمر النساء". كذا في تفسيره. والصواب: "سفيان عن معمر عن ابن طاووس عن طاووس". هكذا أخرجه عبد الرزاق في تفسيره (١/ رقم ٥٥٣) والطبري (٥/ ٣٠) وغيرهما. فلعل أبا حذيفة راوي تفسير الثوري وهم فيه أو سقط من الناسخ. والذي ذكره المؤلف عن الثوري أخرجه الخرائطي في اعتلال القلوب (١١٧) وابن الجوزي في ذم الهوى (١٦٤)، وسنده صحيح. (٣) أخرجه مسلم في النكاح، باب ندب من رأى امرأة … (١٤٠٣). (٤) ف: "كما تقدّم، كقيام الطعام". (٥) برقم (١٨٤٧). وأخرجه ابن أبي حاتم في العلل (٢٢٥٢) والعقيلي في الضعفاء (٤/ ١٣٤) والطبراني (١١/ رقم ١١٠٠٩) وتمام في فوائده (الروض =