في آيات كثيرة في كتاب الله تعالى تنطق بالحق، وتقيم الحجة والبرهان على أن القرآن الكريم هو كتاب العقيدة والإيمان. فليس وراءه مصدر إلا ما كان يخرج من مشكاته، وهو الحكمة أو سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
٤- ولذلك أوجب الله تعالى على المسلمين اتباع الرسول فيما يأمر وينهى١، وقرن طاعة الرسول بطاعته -سبحانه- في آيات كثيرة من القرآن, فقال: