٢ انظر ما كتبه العلامة ابن خلدون في "المقدمة" عن أن المغلوب مولع دائما بتقليد الغالب: ١/ ٢٥٨، ٢٥٩، وتحليل الأستاذ محمد أسد للتقليد وأثره في كتابه "الإسلام على مفترق الطرق" ص٧٩-٨٦. أخرجه البخاري: ٦/ ٤٩٥، ١٣/ ٣٠٠، ومسلم: ٤/ ٢٠٥٤. ٣ أخرجه أبو داود: ٦/ ٣٤، والإمام أحمد في "المسند": ٢/ ٥٠، ٩٢، وعبد بن حميد في "المنتخب" ص٢٦٧, وابن أبي شيبة في "المصنف": ٥/ ٣١٣، ٣٢٢، والطحاوي في "مشكل الآثار": ١/ ٨٨، والطبراني في "الأوسط": ٩/ ١٥١، والخطيب في "الفقيه والمتفقه": ٢/ ٧٣. وذكره ابن تيمية في "اقتضاء الصراط المستقيم": ١/ ٢٣٦, وقال: "هذا إسناد جيد"، وصححه الألباني في "إرواء الغليل": ٥/ ١٠٩. وانظر: "نصب الراية": ٤/ ٢٢٩-٢٣٠. ٤ أخرجه الترمذي: ٧/ ٤٧٢، وعزاه الهيثمي للطبراني في الأوسط, "مجمع الزوائد": ٨/ ٣٨. قال الترمذي: "هذا حديث إسناده ضعيف, وروى ابن المبارك هذا الحديث عن ابن لهيعة فلم يرفعه" فهو صحيح موقوفا.