القواعد:
٤٠- نِعْمَ فِعْلٌ لِلْمَدح، وَبِئْسَ فِعْلٌ للذَّمِّ، وَيَجِبُ في فَاعِلِ كُلٍّ منهُمَا أَنْ يَكُونَ مُقْتَرِنًا بأل، أو مضافا لِلمُقْتَرِن بِهَا، أَوْ ضَميراً مُسْتَتِراً وُجُوباً مُمَيَّزا بِنَكِرَةٍ، أَوْ كَلِمة "مَا".
٤١- إذَا تَأَخَّرَ الْمَخْصُوصُ عَنِ الفِعْلِ أُعرب خَبَراً لمبتدأ محذوف وجوبا، أَوْ مُبْتَدَأً خَبرُهُ الجُمْلَةُ قَبْلَهُ، وَإِذَا تقدَّم الفعلَ أُعرب مُبْتَدأًَ لَيْسَ غَيْرُ.
تمرين ١:
- بين نوع فاعل نعم وبئس, والمخصوص فيما يأتي:
١- نِعم الفاتح عمرٌو.
٢- نِعْمت أُمُّ المؤمنين عائشةُ.
٣- بِئس مَصِيرُ الأشرار السجونُ.
٤- نِعم مَسْلاةً كتبُ الأدب.
٥- الإسراف بِئسِ ما يتصف به المرء.
٦- نعم شاهدةً على مَجْدِ مصر الأهرامُ.
٧- نِعم صديقاً الكتابُ.
٨- بئس رجلاً من يعتمد على سواه.
٩- المُزاح يُورث الندم, فبئس العادةُ.
١٠- كان عُمَرُ عادلاً, فنعم الخليفةُ.
١١- الإسكندرية نعم المصِيف.
١٢- تنزهت في الجزيرة, فنعم المتنزَّه.
تمرين ٢:
- بين الفاعل والمخصوصَ في الجمل الآتية:
١- حَبَّذا القناعة مع الجد.
٢- حبذا المخترعون.
٣- لا حَبَّذا يومٌ لا تعمل فيه خيراً.
٤- لا حبذا جلساءُ السوء.