للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تمرينات على تعريف المسند وتنكيره وكونه جملة:

تمرين١:

١- لِمَ نُكِّر المسند في قول الشاعر:

آراؤه وعطاياه ونعمته ... وعفوه رحمة للناس كلهم؟

٢- لِمَ عُرف المسند بالإضافة أولا، ونُكر ثانيا في قوله تعالى: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} [الفتح: ٢٩] ؟

تمرين٢:

١- لِمَ كان المسند جملة اسمية في قوله تعالى: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [آل عمران: ٢] ؟

٢- لِمَ كان المسند جملة فعلية في قوله تعالى: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طه: ٥] ؟

تمرين٣:

١- لِمَ نكر المسند في قول الشاعر:

لئن صدفت عنا فرُبَّت أنفس ... صَوَادٍ إلى تلك النفوس الصوادف؟

ولِمَ جاءت الجملة الأولى فيه فعلية, والجملة الثانية اسمية؟

٢- بين الغرض من تعريف المسند بأل في قول الشاعر:

وإن سنام المجد من آل هاشم ... بنو أم مخزوم، ووالدك العبد

تمرين٤:

١- لِمَ نكر المسند وأضيف في قوله تعالى: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ} [الأحزاب: ٤٠] ؟

ولِمَ عرف بالإضافة في المعطوف بعد تنكيره في المعطوف عليه؟

<<  <  ج: ص:  >  >>