[تمرينات على الحقيقة والمجاز العقليين]
تمرين١:
بَيِّن الحقيقة والمجاز العقليين, والأحوال الداعية إليهما فيما يأتي:
١- فدعها وسل الهم عنها بحسرة ... ذمول إذا صام النهار وهجرا
٢- إني لمن معشر أفنى أوائلهم ... قِيلُ الكماة ألا أين المحامونا
٣- إن المُنْبَتَّ لا أرضا قطع، ولا ظهرا أبقى.
٤- قوله تعالى: {وَاللَّهُ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ} [النحل: ٦٥] .
تمرين٢:
بَيِّن نوع الملابسة فيما يأتي, من المجاز العقلي:
١- هي الأمور كما شاهدتها دول ... من سره زمن ساءته أزمان
٢- وكل امرئ يُولي الجميل ... وكل مكان يُنبت العز طيب
٣- قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا} [يونس: ٦٧] .
تمرين٣:
١- ما وجه من جعل الحقيقة والمجاز العقليين من علم المعاني؟ وما وجه من جعلهما من علم البيان؟ وهل لهذا الخلاف ثمرة في البلاغة؟
٢- بين الخلاف في كون الحقيقة والمجاز العقليين وصفين للكلام أو للإسناد؟ وما هي ثمرة هذا الخلاف في المقصود من علوم البلاغة؟
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute