للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[تمرينات على طرق القصر]

تمرين١:

١- بين لماذا أُوثر القصر بالعطف على غيره في قوله تعالى: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ} [الأحزاب: ٤٠] ؟ وبين ما فيه من مزايا القصر.

٢- بين طريق القصر، والمقصور، والمقصور عليه في قول الشاعر:

بك اجتمع الملك المبدد شمله ... وضمت قواصٍ منه بعد قواص

تمرين٢:

١- لماذا أوثر القصر بـ "إنما" في قول الشاعر:

وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت ... فإن هُمُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا؟

٢- من أي طرق القصر قول الشاعر:

وإن سنام المجد من آل هاشم ... بنو أم مخزوم ووالدك العبد؟

وما هو المقصور فيه؟ وما هو المقصور عليه؟

تمرين٣:

١- لماذا لم يُفِد تعريف المسند بـ "ال" القصر في قول الخنساء:

إذا قبح البكاء على قتيل ... وجدتُ بكاءك الحسن الجميلا؟

٢- لماذا أوثر القصر بالنفي والاستثناء في قوله تعالى: {وَإِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ} [العنكبوت: ١٨] وبـ "إنما" في قوله: {فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ} [الغاشية: ٢١] ؟

تمرين٤:

١- ما هو طريق القصر؟ وما هو المقصور عليه في قول الشاعر:

<<  <  ج: ص:  >  >>