للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[تمرينات على الكناية]

تمرين١:

وازن بين قول المتنبي في الكناية عن العفة:

إني على شغفي بما في خُمرها ... لأعف عما في سراويلاتها

وقول الشريف الرضي في الكناية عنها:

أحن إلى ما يضمن الخمر والحلي ... وأصدف عما في ضمان المآزر

تمرين٢:

١- بين ما يطلب بالكناية من أقسامها الثلاثة في قول الشاعر:

أفاضل الناس أغراض لذا الزمن ... يخلو من الهم أخلاهم من الفِطَن

٢- وقفت امرأة على قيس بن سعد فقالت: "أشكو إليك قلة الفأر" فقال: "ما أحسن ما ورّت! املئوا بيتها خبزا وسمنا ولحما" فهل قول هذه المرأة كناية، أو تعريض، أو كناية وتعريض معا؟

تمرين٣:

١- من أي الكنايتين القريبة والبعيدة قول الشاعر:

أريد بسطة كف أستعين بها ... على قضاء حقوق للعلا قِبَلي؟

٢- بين الكناية ونوعها في قوله تعالى: {فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ} [البقرة: ٢٢٢] .

تمرين٤:

١- من أي أقسام الكناية قوله تعالى: {وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ} [يوسف: ٢٣] ؟ ولماذا أُوثرت على التصريح باسمها أو بامرأة العزيز؟

٢- وازن بين الكناية السابقة, والكناية في قول الشاعر:

تقول التي من بينها خفّ مركبي ... عزيز علينا أن نراك تسير

<<  <  ج: ص:  >  >>