للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تمرين٥:

١- ما المكنيّ عنه؟ وما نوع كنايته في قوله تعالى: {أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ} [الزخرف: ١٨] ؟

٢- بين الكناية ونوعها في قول الشاعر:

أخو لحم أعارك منه ثوبا ... هنيئا بالقميص المستجدّ

وقد روي "أخو لحم" بالحاء المهملة.

٣- بين ما يطلب بالكناية من أقسامها الثلاثة في قول الشاعر:

أبيني أفي يُمنَى يديك جعلتني ... فأفرح أم صيرتني في شمالك

تمرين٦:

١- ما هو المطلوب من الكناية في قول الشاعر:

قوم ترى أرحامهم يوم الوغى ... مشغوفة بمواطن الكتمان؟

٢- ما هو المطلوب من الكناية في قول الشاعر:

ولا زال بيت المُلك فوقك عاليا ... تُشَيّد أطناب له وعمود؟

تمرين٧:

١- ما هي فائدة تقسيم الكناية إلى ما يطلب بها موصوف, وما يطلب بها صفة, وما يطلب بها نسبة؟

٢- ما الفرق بين دلالة الحقيقة والمجاز والكناية ودلالة التعريض؟ وأيهما ألطف: دلالة التعريض أم دلالة الكناية؟

٣- هل الكناية العُرْضِيّة عين التعريض أو غيره؟ وإذا كانت غيره, فما الفرق بينهما مع توضيحه في مثال يجمعهما؟

<<  <  ج: ص:  >  >>