[تمرينات على التقديم والتأخير]
تمرين١:
١- لماذا قدم الظرف على الفعل في قول الشاعر:
أبعد المشيب المنقضي في الذوائب ... تحاول وصل الغانيات الكواعب؟
٢- هل تقديم الجار المجرور للتخصيص, أو لمجرد الاهتمام في قول الشاعر:
على الأخلاق خطوا الملك وابنوا ... فليس وراءها للعز ركن؟
تمرين٢:
١- لماذا قدم المفعول الثاني على نائب الفاعل في قول الشاعر:
أفي الحق أن يعطى ثلاثون شاعرا ... ويحرم ما دون الرضا شاعر مثلي؟!
٢- لماذا قدم الجار والمجرور على متعلقه, وعلى الفاعل في قوله تعالى: {قَالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى} [طه: ٩١] ؟
تمرين٣:
١- ما الغرض من تقديم المفعول على الفعل في قول الشاعر:
صهوة الجو اعتلوا تحسبهم ... جمع أفلاك على الخيل تسامى؟
٢- ما الغرض من تقديم الجار والمجرور على الفعل في قول الشاعر:
إذا شئت يوما أن تسود عشيرة ... فبالحلم سُدْ لا بالتسرع والشتم؟
تمرين٤:
١- لماذا قدم المفعول على الفعل في قوله تعالى: {وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ، وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ} [المدثر: ٣، ٤] ؟
٢- هل تقديم الجار والمجرور للاهتمام أو للتخصيص في قول الشاعر:
بك اقتدت الأيام في حسناتها ... وشيمتها لولاك هم وتكريب؟