فأُخذ هذا عليه، فبَيِّن ما ترجع إليه هذه المؤاخذة من البلاغة أو الفصاحة.
تمرين٤:
١- من أي التعقيدين قول الشاعر:
أنى يكون أبا البرايا آدم ... وأبوك والثقلان أنت محمد؟!
٢- قال قاضٍ لرجل خاصمته امرأة: "أئن سألتك ثمن شكرها وشبرك, أخذتَ تُطلها وتضهلها"
فبين ما فيه مما يخل بالفصاحة والبلاغة.
تمرين ٥:
١- لماذا لم تعد علوم اللغة والتصريف والنحو من علوم البلاغة, مع توقف الفصاحة عليها؟
٢- ما الفرق بين القياس اللغوي والصرفي؟ وأيهما تخل مخالفته بالفصاحة؟
٣- ما الذي يرجع إلى اللفظ من الفصاحة؟ وما الذي يرجع منها إلى المعنى؟
تمرين٦:
١- وازن بين لفظ "شيء" من جهة البلاغة, في هذه الأبيات:
ومن مالئ عينيه من شيء غيره ... إذا راح نحو الجمرة البيض كالدمى
إذا ما تقاضى المرء يوم وليلة ... تقاضاه شيء لا يمل التقاضيا
لو الفلك الدوار أبغضت سعيه ... لعوقه شيء عن الدوران
٢- أي الأمرين أنفع: جمع علوم البلاغة تحت اسم واحد، أم توزيع مسائلها على علومها الثلاثة؟
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute