للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تمرين ٥:

١- بين موضع الإطناب ونوعه في قوله تعالى: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} [الشرح: ٥، ٦] .

٢- كيف يكون من الإيجاز قوله تعالى: {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} [الطلاق: ٣] مع أنها جملة مستوفية كل أجزائها؟

تمرين٦:

١- لماذا عد من الإخلال قول بعضهم: "فإن المعروف إذا زجا، كان أفضل منه إذا توفر وأبطأ" "زجا" بمعنى تيسر، وفي رواية: "وحى" بمعنى أسرع.

٢- من أي أنواع الإطناب قول الشاعر:

لو أن الباخلين وأنت منهم ... رأوك تعلموا منك المطالا؟

تمرين٧:

١- أيهما أعلى مقاما في البلاغة: الإيجاز أو الإطناب؟ وهل هناك فرق بين الإيجاز في غير موضعه والإخلال؟ وبين الإطناب في غير موضعه والتطويل؟

٢- بين خلافهم في منزلة المساواة من البلاغة، واذكر رأيك فيه.

<<  <  ج: ص:  >  >>