للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَمَا تَصْنَعُ بِالدَّنْيَا ... وَظِلُّ الْمَوْتِ يَكْفِيكَ

أَلا يَا طَالِبَ الدُّنْيَا ... دَعِ الدُّنْيَا لِشَانِيكَ

كَمَا أَضْحَكَكَ الدَّهْرُ ... كَذَاكَ الدَّهْرُ يُبْكِيكَ

فَشَهَقَ الرَّشِيدُ شَهْقَةً خَرَّ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ حَتَّى فَاتَتْهُ ثَلاثُ صَلَوَاتٍ

<<  <   >  >>